أهم الأخبار
files 1 أوكرانيا

عداءة أوليمبية امريكية تتحول الى مومس

أوكرانيا اليوم / كييف / اعترفت العداءة “سوزي هاملتون”، الممثلة للولايات المتحدة الأمريكية في ثلاث دورات أولمبية متلاحقة ، بأنها عملت خلال العام المنصرم في وظيفة “مومس” في إحدى وكالات المرافقة بلاس فيغاس لقاء 600 دولار في الساعة.

files 1 أوكرانياوصارحت هاملتون وسائل الاعلام بتفاصيل “مهنتها” الخفية، قائلة: “أتحمل المسؤولية كاملة، ولا ألوم أحدا الا نفسي. كل الأشخاص يخطئون وأنا ارتكبت خطأ فادحا بالفعل”.

ثم كشفت أن السبب في لجوئها للدعارة تجلى باكتئابها من روتين الحياة، وأن زوجها كان على علم ” بنزواتها” وحاول ردعها واقناعها بالعدول عن هذا الطريق الا محاولاته باءت بالفشل. 

ويبدو أن الرياضية المخضرمة، سوزي 44عاما، ورغم اكتئابها، لاقت الاقبال الشديد في عالم الدعارة وذاع سيطها كمومس لتشمل خدماتها زبائن من مدينة لاس فيغاس ولوس أنجلس وشيكاغو وهيوستن.

وغردت هاملتون في حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلة: “لم أتخيل أن يتم اكتشاف الأمر.” الا أن الفضول الاعلامي لاحق سوزي حتى أقرت بامتهانها “الاغواء” وأن اسمها في أوساط الدعارة كان “كيلي”، ولم يكن دافع “عملها” الليلي ماديا، فهي ميسورة الحال اذ كانت تشارك زوجها بالعمل على ادارة شركة مقاولات .

وفي سياق متصل فالعداءة الأولمبية الأمريكية سوزي هاملتون هي سوزي فيفر بالأصل، وبدأت برياضة الجري عندما كانت في التاسعة من العمر، ثم أنهت الدراسة الجامعية بقسم التصميم في عام 1991 وتزوجت زميلها الدراسي مارك هاميلتون لتحمل اسم عائلته وينجبا طفلة هي في السابعة من العمر الآن .

وبقيت سوزي مواظبة على ممارسة رياضة الجري محرزة مراتب متصدرة وألقابا محلية في الولايات المتحدة الأمريكية لتشترك بثلاث دورات أولمبية أولها في برشلونة عام 1992 ثم أتلانتا 1996 وآخرها أولمبياد سيدني بعام 2000 حيث جذبت الاهتمام الاعلامي الكبير عند سقوطها في سباق 1500 متر و قبل وصولها لخط النهاية ب 200 متر وتبين أنه  لم يكن أكثر من استعراض متقن اذ اعترفت سوزي أنها  تعمدت السقوط عند ادراكها أنها لم تعد تملك أي فرصة للفوز بالسباق.

اعترفت العداءة “سوزي هاملتون”، الممثلة للولايات المتحدة الأمريكية في ثلاث دورات أولمبية متلاحقة ، بأنها عملت خلال العام المنصرم في وظيفة “مومس” في إحدى وكالات المرافقة بلاس فيغاس لقاء 600 دولار في الساعة.

وصارحت هاملتون وسائل الاعلام بتفاصيل “مهنتها” الخفية، قائلة: “أتحمل المسؤولية كاملة، ولا ألوم أحدا الا نفسي. كل الأشخاص يخطئون وأنا ارتكبت خطأ فادحا بالفعل”.

ثم كشفت أن السبب في لجوئها للدعارة تجلى باكتئابها من روتين الحياة، وأن زوجها كان على علم ” بنزواتها” وحاول ردعها واقناعها بالعدول عن هذا الطريق الا محاولاته باءت بالفشل. 

ويبدو أن الرياضية المخضرمة، سوزي 44عاما، ورغم اكتئابها، لاقت الاقبال الشديد في عالم الدعارة وذاع سيطها كمومس لتشمل خدماتها زبائن من مدينة لاس فيغاس ولوس أنجلس وشيكاغو وهيوستن.

وغردت هاملتون في حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلة: “لم أتخيل أن يتم اكتشاف الأمر.” الا أن الفضول الاعلامي لاحق سوزي حتى أقرت بامتهانها “الاغواء” وأن اسمها في أوساط الدعارة كان “كيلي”، ولم يكن دافع “عملها” الليلي ماديا، فهي ميسورة الحال اذ كانت تشارك زوجها بالعمل على ادارة شركة مقاولات .

وفي سياق متصل فالعداءة الأولمبية الأمريكية سوزي هاملتون هي سوزي فيفر بالأصل، وبدأت برياضة الجري عندما كانت في التاسعة من العمر، ثم أنهت الدراسة الجامعية بقسم التصميم في عام 1991 وتزوجت زميلها الدراسي مارك هاميلتون لتحمل اسم عائلته وينجبا طفلة هي في السابعة من العمر الآن .

وبقيت سوزي مواظبة على ممارسة رياضة الجري محرزة مراتب متصدرة وألقابا محلية في الولايات المتحدة الأمريكية لتشترك بثلاث دورات أولمبية أولها في برشلونة عام 1992 ثم أتلانتا 1996 وآخرها أولمبياد سيدني بعام 2000 حيث جذبت الاهتمام الاعلامي الكبير عند سقوطها في سباق 1500 متر و قبل وصولها لخط النهاية ب 200 متر وتبين أنه  لم يكن أكثر من استعراض متقن اذ اعترفت سوزي أنها  تعمدت السقوط عند ادراكها أنها لم تعد تملك أي فرصة للفوز بالسباق.

شاهد أيضاً

ميسي

أرجنتين ميسي تفوز بكأس العالم

أوكرانيا اليوم / كييف / أخيرا الحلم تحول إلى واقع، لا مزيد من البكاء في …

اترك تعليقاً