نقلت وسائل الإعلام المصرية عن مصادر في مكتب الرئاسة اليوم الثلاثاء 3 حزيران/يونيو أن السلطات المصرية لم تقم بدعوة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بالإضافة إلى القيادة التركية والتونسية إلى حفل تنصيب الرئيس الجديد.
تجدر الإشارة إلى تدهور العلاقات بين القاهرة والدوحة بعد عزل الرئيس محمد مرسي في تموز/يوليو من العام الماضي والإطاحة بحكم “الإخوان المسلمين” الذي كان يحظى بدعم من قطر.
أما بالنسبة لأنقرة وتونس فإن علاقاتهما مع السلطات المصرية سيئة بسبب الانتقادات التي توجهها قيادتا هاتين الدولتين للأحداث في مصر بعد الإطاحة بالإسلاميين.