محاضرة علمية أكاديمية في مجال علم الإعلام قدمها دكتور خالد ممدوح العزي
1-الإعلام:
هو مصطلح يطلق على أية وسيلة أو تقنية ومنظمة أو مؤسسة أو أخرى غير ربحية ، عامة أو خاصة رسمية وغير رسمية، مهمتها نشر الأخبار ونقل المعلومات والأخبار المختلفة ؟؟؟العلمية والثقافية والاقتصادية ،خصوصا بعد حصول الثورة التكنولوجية الحديثة التي تقوم هي بهذه المهمة ونقل الأخبار إلى وسائل من خلال وسائل الإعلام ،والمؤسسات التي تديرها وسائل الإعلام،لان نقل الخبر أو المعلومة حاجة ضرورية لكل الذين يحاولون معرفة الخبر ومتابعة المعلومة(1) .
1-الاعلام هوكل من :
الصحافة المكتوبة وكل الاختراعات التكنولوجية الحديثة ابتداءً من المذياع، وتعريجا على التلفاز وانتهاء بشبكة الانترنت مرورا بالهواتف النقالة ،والاتصال الجماهيري”الفيس بوك، والتويتر،واليويتويب”التي تستخدم بين سائر الجماهير والتي يتم التواصل بين كافة المستخدمين لها بطريقة سريعة ودقيقة(2) .
الإعلام إذا في المعنى اللغوي للكلمة المشتقة من فعل اعلم(3) ،إعلاما ،بمعنى اخبر إخبارا ،ومن هنا المصطلح الإعلامي لذي خرج للتداول في لفة الإعلام ونقل الخبر ،فالإعلام يهتم بنقل الأخبار والمعلومات بحرية وموضوعية من خلال كل الوسائل والرسائل العلمية المتعددة لوسائل الإعلام.
لغة الأعلام في العالم العربي هي اللغة العربية الأدبية “الفصحى”، والعالم كله يدرس الإعلام في جامعاته ومعاهده بلغة البلد الأصلية، فاللغة الأجنبية هي لغة إضافية يتقنها الإعلامي كي يستطيع العمل بها.
2-وسائل الإعلام وأنواعها :
لقد تطورت وسائل الإعلام التي ابتدأت بالخروج إلى العلن من خلال الجرائد المكتوبة ، التي انتشرت مع بداية العام 1605 م.
لكن اليوم نحن دخلنا في قلب القرن الواحد والعشرون فأصبحت الوسائل الإعلامية منتشرة بشكل أوسع ،وتظهر للعلن بشكل مباشر من خلال تطور المحطات الفضائية، “الإعلام المرئي والمسموع ودخول التكنولوجيا الحديثة إلى عالم الإعلام من خلال التكنولوجيا المعلوماتية : “كالأقمار الاصطناعية ، الانترنيت ، الهواتف النقالة “والذي بدأنا نعيش بعصر الشاشات .
لكنا للصحافة المكتوبة في العالم أهمية خاصة، عن كل وسائل الإعلام العام ككل بسب التاريخ الطويل لها ولنضالها المرير على مدى العصور، إضافة لتعود الناس عليها وعلى أخبارها.
الإعلام المكتوب أصبح اليوم موجود في كل العالم وفي متناول الجميع بسبب تطور وسائل الاتصالات ولمعرفة اللغات المتعددة للبشر التي تسمح لهم الاتصال فيما بينهم. فالإعلام المكتوب، أصبح اليوم موجودا في كل لغات العالم ويعالج نفس المشاكل ومتداول بين الجميع. بالرغم من انتشار الوسائل الإعلامية الحديثة كالإذاعة والتلفزيون ، إلا أن المطبوعة(4) كالصحف والمجلات لا تزال لها رونقها وشعبيتها.
-الاعلام المكتوب:
لايزال الأعلام المكتوب يحافظ على موقعه ودوره الريادي عالميا وأكاديميا ،باعتباره هو الأقدم بين وسائل الإعلام، والركيزة الأساسية للعمل المكتوب هو الصحافي ، فان تطور الصحافة بمختلف أنوعها، بظل التطور التقني والتكنولوجي لوسائل الإعلام كافة ،لكن الإعلام لا يزال هو المرجعية الأساسية للعمل الصحافي ومرجعا أساسا للباحتين والكتاب والأكاديميين ،الذي أصبح اليوم موجود في كافة لغات العالم وفي متناول الجميع بسبب التقنيات الالكترونية ومعرفة اللفات الأجنبية المختلفة التي باتت تسمح للعديد من الاطلاع عليها بسرعة(5).
المطبوعات:
تتميز المطبوعات عن باقي الوسائل الإعلامية(6) الأخرى بما يلي:
1- القدرة التي تتمتع بها المطبوعة من بين وسائل الإعلام ، على الاحتفاظ بالمعلومات التي تحتويها أطول مدة ممكنة مقارنة مع الوسائل الإعلامية الأخرى، لان المطبوعات تتيح بدورها لمستقبل الرسالة الإعلامية من مشاهدة المطبوعة لأكثر من مرة أثناء القراءة أو العودة إليه عند الحاجة والتي تسمح للقراء في الإمعان والمقارنة والتدقيق بالمعلومة المطبوعة في الصحيفة.
2- تتميز المطبوعات أكثر من غيرها بقدرتها على التعريف بالمادة المتناولة ومضمونها.
3- لا تزال المطبوعات بمختلف أنوعها تستخدم بنجاح من قبل الجماهير العامة وفئات المثقافين.
4-للمطبوعات القدرة الأوسع في تغطية الخبر من حيث المساحة المتاحة لها لجهة التفاصيل والمقارنة والدلائل، مقارنة بالوسائل الأخرى (7) .
5-تتميز المطبوعات، بلغتها، وكلماتها، وعباراتها المميزة عن الوسائل الأخرى.
3-الالكترونية :
تعتبر الصحافة الالكترونية اليوم هي الأكثر انتشارا في العالم بين الجماهير والأسرع في البث، ونشر الإخبار وترجمتها إلى كافة لفات العالم بشكل مختلف عن باقي وسائل الإعلام الأخرى .
4-الاخبار :
هي التي تشمل على كل الأحداث السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والجرائم ، الأعمال الرياضة، وربما أخبار الطقس ،والكاريكاتير والكلمات المتقاطعة، وتأخذ أشكالا متعددة مثل المقالات والأعمدة والصور.
5 – الصحافة كسلطة رابعة :
هو مفهوم يستخدم ويطلق على كل وسائل الأعلام المختلفة ، و”لمقارنة الصحافة بفروع السلطات الحكومية الثلاثة : التشريعية والتنفيذية والقضائية، تحتل الصحافة السلطة الرابعة : لاعتبار الصحافة هي السلطة الرابعة في المجتمعات الراقية لكونها لا ترتبط بأي التزام رسمي، فهي حرة تعمل على نقد الكل والجميع وكشف كل شيء أمام المواطن العادي .
2-حرية الصحافة :
حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1993، اليوم العالمي لحرية الصحافة، العيد الجديد لحرية الصحافة العالمية، و ليكون مناسبة هذا اليوم الواقع في 3 أيار للاحتفال بحرية الصحافة وتقييم أوضاعها العامة. لان ضحاياها بتزيد مستمر عالميا، وهنا لابد من الإشارة إلى التقرير السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود وهذه المنظمة التي تعنى بشؤون الإعلام والإعلاميين والتي تؤكد في تقريرها بالانتهاكات الواضحة التي يتعرض لها الإعلام والإعلاميون، والتي هي بتزايد مستمر لان عدد ضحايا الإعلام يتزايد في هذا المقارنة مع العام الماضي، إضافة لاعتقالات شنيعة تمارس ضد الصحافيين في العديد من دول العالم وخاصة الدول الشمولية والاستبدادية، وحتى دول العالم الحر منها .
1-حرية الاعلام:
الحرية الإعلامية تعني الالتزام العام الصحافي بالقوانين العامة للأخلاق المهنية ،والإعلام على المستوى العالمي بقضايا الإنسان والإنسانية، وبالقضايا العالمية الكبرى التي يجب توضيحها بنزاهة وشرف للجماهير ، التي تجبر الإعلاميين على الالتزام والنضال من اجل إظهار الحقيقة، للإعلام دور أساسي وممارسة منهجا مميزا من الخطاب الإعلامي الذي يتبنه بشكل عام، والذي يلتزم القضايا الاجتماعية والإنسانية والتي تجبره على تبني سياسة واضحة وملتزمة بمواضيع الجماهير الشعبية.
2- قوة وثأثير الاعلام :
لم يعرف العالم قوة تأثيرية(8)، سابقا اقوي وأعظم من قوة الإعلام وخاصة في زماننا هذا بسبب قدرته اليوم من التأثير على نفوس الجماهير والوصول إلى اكبر شريحة منها لكي يتحكم بها وبنفوسها ، فقد أصبحت الدول تتقوى بإعلامها الموجه لخدمة لمصالحها وتوجهاتها الاقتصادية … فاليوم أصبح العتاد العسكري والمجهود الحربي الضخم والاقتصادي وحده لا يخدم صانعيه بمثل ما يفعله الإعلام بتوجهات الفكرية للجماهير العامة….
3 – الاعلام الكمي والنوعي :
تسيطر على العالم اليوم كمية هائلة من وسائل الإعلام العالمية، والتي لها قوة التأثير الإعلامي” الكمي”للمواضيع وللمعلومات المستخدمة في التكرار والاستنتاج من خلال العديد للبرامج التي تعرض على المحطات الفضائية العامة ، فإذا أردنا مراقبة القنوات الموجهة إلى مجتمعنا العربي، فإننا نرى بوضوح السيطرة الكبيرة والقوية على شريحة من الناس، والوصول إلى الجميع في داخل بيوتهم، في بث ونشر الأخبار والأفكار ألموجهها (المرسلة ) إلى متلقيها (المستقبل)التي تعبر عن انعكاساتها وتوجهاتها السياسية والإيديولوجية المرسلة لهذا الجمهور. فإن عملية التشابه الفعلي للإعلام الموجه إلى الجماهير، ومن خلال المراقبة المستمرة لوسائل الإعلام المرئي في عملية بثها المنضم الذي يعني بعدم إعطاء فسحة بسيطة من اجل التفكير، وسحب كل الفرص من أمام المشاهد العربي لعدم تمكنه من تكوين فكرة أو وجهة نظر خاصة به، لتكون فكرة مستقلة به، و الخروج برؤية واضحة من خلال هذا الكم الهائل من بث المعلومات . هنا نرى بوضوح غياب العمل”النوعي “للمحطات الفضائية، من اجل مساعدة المشاهد في مشاهدة البرامج النوعية المخصصة له، والتي يستطيع في المستقبل بفضلها تكوين فكرته الخاصة والمستقلة من خلال التوجه النوعي لإعمال الفضائيات(9) .
الاتصال والأعلام: 3-
الإعلام جزء من كلية كاملة اسمها الاتصال(10)، فالاتصال عام لا يشمل اتصال الإنسان بأخيه الإنسان فقط، بل الحيوانات والطيور يتعداه إلى الاتصال بين مخلوقات الله غير المرئية وكذلك الاتصال الحاصل لدى الأسماك والحشرات كحركة النحل والنمل وهجرة الطيور…؟
تطور وسائل العلم والنقل الفني والتكنولوجي الذي تطور تدرجيا،من خلال تطور الإنسان نفسه والبشرية عامة،فإن استمرار التقدم الصناعي في العالم يعني التقدم البشري في نقل وتطور المعلومات الصحافية، فالتطور التقني والتكنولوجي يعني :” النقل الحر والنوعي للمعلومات وإيصالها إلى الجماهير “.
1- الاتصال
: الاتصال هو تكنولوجيا نقل المعلومات وإرسالها للمكان المطلوب وبفضل تطور نوعية الاتصالات التكنولوجية الحديثة التي تشمل وسائل الاتصال الاجتماعي ،وهنا نوفق الفكرة التي تنص:” على أن التكنولوجية أصبحت إيديولوجية”، وهذه النظرية نجحت في ثورات ربيع العربية ،لان وسائل الاتصال الاجتماعي(11) هي التي شجعت الشارع على الثورة والتي كانت ي الرابط الفعلي بين كل المنسقات الشبابية التي قادة حراك الشعب .
2-الاتصال الإنساني :
هي العملية التي تنقل بواسطتها الأفكار بداءً من الرموز والإشارات والطقوس والعادات والتقاليد الدينية والثقافية وصولا إلى الأقمار الاصطناعية والانترنت في عالمنا الحاضر.
إذا أضحى الاتصال الذي يشكل محورا أساسيا في التلقي البشري فيما بينهم وتعتبر ثورة الاتصال شكل تطورها الطبيعي بجميع وسائلها القديمة والحديثة، ويعرف مفهوم الاتصال بأنه عملية تبادل المفاهيم بين الإفراد والجماعات : ( الخطيب” المرسل “والجمهور” المرسل له”).
-الاتصال:
إن التطور الفعلي والحقيقي لعمليات الاتصالات ناتجة بالدرجة الأولى تعبر عن تطور المجتمعات البشرية بالأساس ،فان إيجاد السبل والإمكانيات الفعلية في لغة التواصل والتخاطب، سواء كانت عملية الاتصالات من خلال صورا اصطناعية او طبيعية ، مثل العروض السينمائية ، التلفزيونية ،والمسرح ، الهواتف الثابتة والمحمولة،…الخ
–وسائل الاتصال الموجه ” الوسائل الشفوية وتشمل(12) :
1-الاتصال المباشر بين شخص وآخر، /الاتصال المباشر/.
2-الاتصال الجماعي بين شخص ومجموعة من الناس،أو بين مجموعات البشر نفسهم، /الاتصال الغير مباشر /.
3- الاتصال بين الحضارات والثقافات المختلفة.
إذا كانت وسائل الاتصال المباشر تعتبر هي المحادثة والتكلم والإشارات والرموز، فان وسائل الاتصال الغير مباشر هي المخاطبة أو التوجه للجماعة من وسائل الإعلام والخطابات والخطب ، المنابر الثقافية والدينية … الخ .
أما وسائل الاتصال والمعرفة عبر الحدود من خلال اللغات المتعددة للجماهير العامة والأفلام والدراسات في الخارج والمحاضرات والكتب المترجمة.
3-الاتصال وخصائصه:
عملية مستمرة؛ هي تفاعل اجتماعي من نظام من الرموز؛ وتكنولوجيا الأبعاد الاجتماعية.
الاتصال يعتبر بحد ذاته ، عالم كامل متنوع يتعدى فيه الاتصال بالآخرين ويشمل أيضا الجماعة والمخلوقات الأخرى من خلال:
1-الاتصال المباشر مع الإنسان “الفرد للفرد”.
2-الاتصال مع الجماعة و يشمل مجموعات البشر وهو غير مباشر.
3-انعكاس التأثير بينهم من خلال اتصال الحضارات والثقافات الأخرى .
4-الاتصال ودوره :
الاتصال يشكل محوراً أساسيا وحيوياً لوجود وتطور المجتمعات البشرية(13)، بوصفه يحمل معظم عمليات التفاعل الإنساني على شكل الجدول التالي :
– الإعلام ووسائله:
إن وسائل الإعلام كثيرة ومتنوعة جدا، وقد زاد الاهتمام الفعلي بدارسة هذه الوسائل كاعلم أكاديمي مستقل يستقطب شريحة واسعة من المتخصصين. فان دراسة الوسائل الإعلامية، وتحديد خصائصها التي تتميز بها كل وسيلة من الوسائل وقياس مدى تأثيرها على الرأي تقسم الوسائل الإعلامية إلى الوسائل التالية:
1-الوسائل المطبوعة :
وهي تشمل كل من الصحف والمطبعات والمجلات والدوريات والكتب والنشرات والكتيبات واللافتات والملصقات .
2-الوسائل السمعية :
وهي تشمل الإذاعة والتسجيلات الصوتية المختلفة وغيرها من الوسائل التي تعتمد على عناصر الصوت وحده .
3-الوسائل البصرية :
وتشمل المعارض والنصب التذكارية والإعلام واليافطات وللافتات وغير ذلك من الوسائل التي تعتمد على حاسة البصر وحده(14 ) .
4- الوسائل السمعية والبصرية:
وتشمل كل الوسائل التي تجمع بين الصوت والصورة كالفضائيات ، على التلفزيونات ، السينما ، الروليك المتحرك على الشوارع ، شبكات الانترنت (15) .
5- الاتصالات:
تشمل كل الاتصالات على التالية (16):
1- وسائل الاتصال الفردي وهي المحادثة، التكلم بالإشارة والرموز.
2- الاتصال الغير مباشر، هي مخاطبة الجماعة من خلال وسائل الإعلام والخطباء والمحاضرات، المنابر الدينية والثقافية الخ…
3-وسائل المعرفة عبرا الحدود من خلال اللغات، الترجمة، الكتب ،الأفلام ،الدراسة الخارجية والمؤتمرات .
5-القامـوس الإعـلامـي هو:
1-أنوع التسميات الصحافية:
1-الحديث الصحفي 2التحقيق الصحفي3 التقرير الصحفي4 المقال الصحفي 5 المؤتمر الصحفي 6المؤثرات الصوتية7الشعار 8الشائعة 9استفتاء10الرأي العام11رأي الأقلية 12الرأي الساحق13رأي الإجماع 14رأي الأغلبية 15المظاهرة 16جماعة الأقلية17جماعة ضاغطة 18جماعات المصالح19التغذية المرتدة20 الرسوم الكارتونية 21الإعلانات المبوبة 22 ببليوغرافيا23 جملة24 الرقابة 25العمود 26مستويات.
2-الاتصال:
1-الاتصال الذاتي 2-الاتصال بين فردين3-الاتصال الجماعي4-الاتصال عبر الثقافات 5-الاتصال العام6 -الاتصال عبر وسائل الإعلام الجماهيري…..؟؟؟؟؟؟
المراجع والمصادر:
1- د.فا روق أبو زيد ، مدخل إلى علم الصحافة ، عالم الكتب القاهرة 1986. ص 35.
2-بسام أنطوان سعد،في الدعاية السياسية”تاريخ ومضمون”،فوراس بيروت1992،ص474 .
3-جبران مسعود،قاموس رائد الطلاب،دار العلم للملايين،بيروت ط الرابعة 1979 ،ص107 .
4- رفيق سكري، دراسة في الإعلام العام والإعلام والدعاية،جروس بروس،1991، ص220-224 .
5- جان دايه،جبران تويني وعصر النهضة،دار النهار للنشر،بيروت 1994 ،ص 57-77.
6-هلال،م ،ناتوت، الصحافة المتخصصة في مصر ولبنان،دار خضر للطباعة والنشر،بيروت1994 ،ص 193 .
7- د.مرعي مدكور، الصحافة الإخبارية ،دار الشروق مصر ،2002،ص،93.
8- د.مرعي مدكور، الصحافة الإخبارية ،دار الشروق مصر ،2002،ص،93.
9-مجموعة من الكتاب، دراسات نظرية في علم الصحافة،ترجمه عن البلغارية ،أديب خضور،منشورات وزارة الثقافة السوري، دمشق1986 ،ص 121-124.
10– جاسم محمد جرجيس،بدع القاسم ،مصادر المعلومات في مجال الاتصال الجماهيري،مركز الإسكندرية للوسائط الثقافية والمكتبات “اكمل –مصر”1998،ص،250-264.
11-مرجع سابق، دراسات نظرية في علم الصحافة، ص 50.
12- محمد عامر، عالم الأقمار الصناعية(7) ” استقبال القنوات الفضائية على الحسابات الإلية مجلة الفن الإذاعي ،مجلة شهرية 2007 ،العدد 187يوليو،ص 97.
13—د . ليلى السيد حسين ، د.عماد حسن مكاوي .الاتصالات المعاصرة ونظرياته مجلة الفنون الإذاعي مجلة شهرية 2007 العدد 187يوليو ،ص 183.
14–ماجي الحلواني حسين، محمد مهنى، مقدمة في الفنون الإذاعية السمعبصرية ، مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح،1999،ص
213.
15–أيمن عبد الحليم نصار ، إعداد البرامج الوثائقية ،دار المناهل عمان ،2007،ص83.
15–د.عواطف عبد الرحمن،الإعلام العربي المعاصر وقضايا العولمة ، العربي للنشر والتوزيع مصر،2003 ص،43-
د.خالد ممدوح العزي
كاتب وباحث إعلامي مختص بالإعلام السياسة والدعاية .